دوري المسابقات الثقافية لطالبات كليات البنات

مقترح آخر لتفعيل النشاط الثقافي بين طالبات كليات البنات بجامعة طيبة هو تنظيم دوري مسابقات ثقافية بين طالبات الأقسام المختلفة بكل كلية وعلى مستوى الكليات .. على أن يقوم أساتذة كل قسم بإعداد مجموعة من الأسئلة الثقافية في مجاله .. ويتم اختيار مجموعة ممثلة من طالبات كل قسم على مستوى كل فرقة .. وتعقد مباريات دورية بين مجموعات الأقسام المختلفة .. وتتم التصفية بين مجموعات الكلية الواحدة وعلى مستوى كليات الجامعة والفروع .. وتمنح الفرق الفائزة جوائز نقدية وشهادات تقدير .. فهل نبدأ بالتنفيذ؟؟؟

رابط موقع جامعة طيبة

http://www.taibahu.edu.sa/cms/

دوري النشاط الثقافي التبادلي بين أقسام كليات جامعة طيبة.. تصور مقترح

استكمالا لموضوع النشاط الثقافي التبادلي أقترح عمل دوري لهذا النوع من النشاط حيث يتولى كل قسم من أقسام كل كلية دوريا تنظيم يوم ثقافي شهري يقدم خلالة مجموعة من المحاضرات وورش العمل والسمينارات في مجال تخصصه الذي يهم الأقسام الأخرى .. يلتزم بحضوره جميع الأعضاء والعضوات من الأقسام الأخرى .. وليتم تنفيذ ذلك الاقتراح على مستوى كليات الجامعة فتتولى كل كلية دوريا تنظيم يوما للنشاط الثقافي كل شهر يحضره أعضاء وعضوات الكليات الأخرى .. وعلى مستوى الجامعات السعودية تتولى كل جامعة تنظيم أسبوعا للنشاط سنويا ( نشاط رياضي ، أدبي ، ديني ، علمي ، ثقافي...) تشارك فيه وفود من باقي جامعات المملكة .. ومن هذا الاقتراح أدعو جميع الزملاء والزميلات بكلية التربية للبنات الأقسام الأدبية أن نبدأ بأنفسنا .. وليكن لقسم التربية وعلم النفس السبق في هذا المجال .. على أن يتم ذلك في مواعيد مناسبة لأعضاء هيئة التدريس .. فهل يجد هذا الاقتراح سبيله للتنفيذ؟؟؟؟

أ . د / ماهر صبري .. الأستاذ بكلية التربية للبنات

النشاط الثقافي التبادلي .. اقتراح يستحق التنفيذ

إذا كان العالم اليوم أصبح قرية صغيرة تستطيع أن تجوبه شرقا وغربا .. شمالا وجنوبا .. عبر الأقمار الصناعية والقنوات الفضائية والشبكات الإلكترونية المفتوحة والمغلقة .. وإذا كنا نعيش اليوم عصر التحالفات العسكرية والتكتلات الاقتصادية .. وعصر معايير الجودة والاعتماد التي تلهث كل النظم بما فيها نظم التعليم إلى تطبيقها .. فإن الأمر الذي يدعو للتعجب حقا أن عددا غير قليل من جامعاتنا العربية لم تع حقيقة الموقف .. ففي سباق تلك الجامعات للتوسع في افتتاح كليات وأقسام جديدة تركز على دراسة تخصصات متنوعة غفلت عن أمر غاية في الأهمية والخطورة .. هو ضرورة التكامل والاندماج العلمي والثقافي بين أقسام الكلية الواحدة من جهة.. وبين كليات ومعاهد ومراكز الجامعة ككل من جهة أخرى .. وإني أتعجب أشد التعجب من جامعات عربية تشتمل على كثير من الكليات والمراكز المتنوعة ، بداخل كل منها العديد من الأقسام المتخصصة .. وليس بين هذه الكليات وتلك الأقسام من رابط سوى انها تنتمي بالاسم فقط أو بالتبعية الإدارية لجامعة واحدة .. فكل كلية تعمل بمعزل عن الكليات والمراكز الأخرى .. بل وكل قسم من أقسام الكلية الواحدة يعمل بمعزل عن الأقسام الأخرى بحجة الاستقلال الأكاديمي للأقسام .. وما قد يزيد التعجب تعجبا أن كليات الجامعة الواحدة .. وأقسام الكلية الواحدة قد لاتدري شيئا عن بعضها البعض ، بل قد يحدث تداخل وتكرار في بعض الأدوار والمهام والإنجازات ، فتوجد كليات متناظرة ، وأقسام متناظرة دون أدنى تنسيق بينها .. إننا بذلك نهدر الكثير من الجهد والمال وربما لانحقق شيئا مما نرنو إليه من مخرجات التعليم بتلك الجامعات .. في تصوري أن حال جامعاتنا العربية لن ينصلح إلا إذا أصبحت جميع وحداتها من الكليات والمراكز والأقسام كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى .. ولن يكون للجامعة من دور فعال لخدمة أي مجتمع عربي مالم تكن جميع قطاعات تلك الجامعة مترابطة متكاملة كأعضاء الأسرة الواحدة .. ولعل في مقدمة السبل لذلك التعاون العلمي بين أقسام الكليات الواحدة ، وبين كليات الجامعة الواحدة ، وبين جامعات البلد الواحد ، وبين جامعات الوطن العربي ، وبين جامعات العالم ، والتكامل فيما بينها .. والاندماج الثقافي الوظيفي بين كل من هذه الأقسام والكليات والجامعات .. ولتكن البداية إجرائيا بتفعيل سبل النشاط الثقافي التبادلي الوظيفي بين أقسام الكلية الواحدة .. وعلى سبيل المثال لو أن كلية مثل كلية التربية للبنات الأقسام الأدبية بها عدة أقسام .. فإن قسم التربية وعلم النفس منوط به التدريب المستمر لأعضاء هيئة التدريس بالأقسام الأخرى بهدف تنمية مهاراتهم المهنية .. وأقسام اللغات منوط بها تدريبهم على مهارات اللغة .. وهكذا .. إن قسما أو كلية تعجز عن تقديم العون الثقافي لقسم آخر أو كلية أخرى بالجامعة الواحدة يصعب عليها تقديم هذا العون الثقافي لطلابها ومن ثم لأفراد المجتمع المحيط بها.

أ.د/ ماهر إسماعيل صبري .. كلية التربية للبنات جامعة طيبة

دعوة لحضور المؤتمر الدولي الأول عن الاعتماد الأكاديمي لمؤسسات التعليم العالي

تلقى الأستاذ الدكتور / ماهر صبري الدعوة من جامعة المنصورة لحضور المؤتمر العلمي السنوي - العربي الرابع - الدولي الأول بعنوان : الاعتماد الأكاديمي لمؤسسات وبرامج التعليم العالي النوعي في مصر والعالم العربي " الواقع والمأمول " ، والمزمع انعقاده في الفترة من 8-9 أبريل 2009م بكلية التربية النوعية جامعة المنصورة .. المزيد عن المؤتمر ومحاوره وكيفية المشاركة في فعالياته يمكنكم الدخول على الموقع التالي :
http://www.mans.edu.eg/facse
http://www.mans.edu.eg/

المدارس التجريبية الجامعية .. اقتراح جدير بالدراسة في جامعة طيبة

من الأمور التي لاخلاف فيها إلحاق المستشفيات الجامعية بكليات الطب في معظم جامعات العالم .. وذلك لربط الدراسة النظرية بالتطبيق الميداني العملي الفعلي .. وتقدم تلك المستشفيات خدمات الرعاية الصحية للمرضي في المجتمع المحيط بالجامعة من جهة .. فضلا عن أنها تتيح التدريب العملي الميداني لطلاب كليات الطب ، كما تتيح بالطبع الميدان التجريبي لبحوث ودراسات الأساتذة في المجال الطبي .....

ولا أدري لماذا لانطبق هذا الأمر في مجال التربية فنلحق بكل كلية تربية مدارس نطلق عليها اسم المدارس التجريبية الجامعية .. ( روضة - إبتدائي - متوسط - ثانوي ) ، حيث يتم من خلال تلك المدارس تقديم خدمات التعليم المتميز لأبناء أساتذة الجامعة وغيرهم من طلاب المجتمع المحيط بالجامعة .. كما تتيح تلك المدارس فرص العمل للمتميزين من خريجي كليات التربية بالجامعة .. فضلا عن إتاحتها الفرصة لتجريب كل ماهو جديد في مجال المناهج وطرق التعليم والتعلم ، وأساليب التقويم والامتحانات ، والإدارة التعليمية وغير ذلك .. كما يمكن أن تتيح تلك المدارس الفرص أمام الباحثين في مجال التربية لتطبيق تجاربهم وبحوثهم المرتبطة بتطوير النظم التعليمية وذلك تحت إشراف مباشر من أساتذتهم.

إنني أضع هذا الاقتراح أمام المسؤولين بجامعة طيبة بالمدينة المنورة لدراسته تمهيدا لتنفيذه ليكون لتلك الجامعة المتميزة السبق في هذا المجال ..

المحب لطيبة الطيبة وجامعتها :

أ . د / ماهر إسماعيل صبري

الأستاذ بكلية التربــية للبنات

محاضرة تدريبية عن مهارات تنفيذ التدريس بكليات البنات

ألقى الأستاذ الدكتور / ماهر صبري محاضرة تدريبية عن مهارات تنفيذ التدريس لعضوات وأعضاء هيئة التدريس بالأقسام غير التربوية بكليات التربية للبنات ، وذلك اليوم الأثنين الموافق 19/3/1430هـ الساعة العاشرة صباحا بمبنى الشبكات بطريق السلام .. وتأتي تلك المحاضرة ضمن فعاليات النشاط الثقافي لقسم التربية وعلم النفس خلال الفصل الدراسي الحالي من العام الجامعي 1429هـ / 1430هـ.حيث تناول أهم مهارات التدريس التي يجب على كل عضو هيئة تدريس امتلاكها لتنفيذ عملية التدريس بشكل متقن داخل قاعات التدريس .. وقد حضر المحاضرة عددا من رئيسات الأقسام بالكلية وفي مقدمتهن رئيسة قسم التربية وعلم النفس .. حيث أجرين حوارات ومداخلات جيدة حول موضوع المحاضرة .. وطالبت بعضهن بتكرار مثل هذه المحاضرات في وقت أكثر اتساعا لتحقيق أقصى استفادة ممكنة ونحن نرحب بأية اقتراحات أو تساؤلات في هذا المجال من اية زميلة عبر تلك المدونة .. نص المحاضرة كاملا والمزيد من التفصيلات في كتابنا المعنون : التدريس مبادؤه ومهاراته .. المنشور لدى مكتبة الرشد فرع المدينة المنورة.

أ.د/ ماهر إسماعيل صبري عضوا في مجلس عمادة الدراسات العليا بالجامعة

أصدر معالى مدير جامعة طيبة الأستاذ الدكتور / منصور بن محمد النزهة قرارا إداريا رقم 76/ق في تاريخ 20/2/1430هـ بناءا على قرار مجلس الجامعة رقم 15 المنعقد بتاريخ 3/1/1430هـ بتشكيل مجلس عمادة الدراسات العليا بالجامعة لمدة عامين اعتبارا من 13/1/1430هـ ، حيث شمل القرار تعيين الأستاذ الدكتور / ماهر إسماعيل صبري ضمن تشكيل المجلس الجديد ممثلا لكلية التربية للبنات الأقسام الأدبية.

ومن الجدير بالذكر أن الأستاذ الدكتور / ماهر إسماعيل صبري عضوا باللجنة الدائمة للقبول والتسجيل بالجامعة منذ العام الماضي وحتى تاريخه .. كما أنه عضوا بلجنة تطوير برامج التدريب لكليات البنات بالجامعة.